مهما تألّقت النجمات وعلا شأنهن ووصلن الى العالمية بذكائهن وأعمالهن، فقد يقعن في هفوة تجعلنا نشك في ذكائهن وإدراكهن، وبينهن نجمة محبوبة تستقطب كلّ الأنظار والاهتمام إلى أعمالها وخطواتها، فما هي الهفوة التي وقعت فيها؟
وبعدما عاشت النجمة مرحلة مستقرة على صعيد حياتها الشخصية ومسيرتها الفنية، عادت لتعاني من التقلّبات في حياتها على جميع الأصعدة، فنراها تتّخذ القرارات الخاطئة وتخطو خطوات ناقصة لا تضيف إلى مسيرتها بل على العكس تترك خلفها تساؤلات وعلامات استفهام.
وكسائر الفنانات اللاتي يختبئن وراء أعمارهنّ الحقيقية غير مستعدّات على الإفصاح عن أعمارهنّ الحقيقية غير أننا نعلم أن هذه الفنانة في أواخر الأربعينات من عمرها، وبعد قصص حب باءت بالفشل ها هي اليوم واقعة في غرام شاب في ربيع عمره يصغرها سناً بأشواط.
وبالإضافة الى أن هذا الشاب في ريعان شبابه فإنه من جنسية مختلفة عن جنسيتها، وبالرغم من كرمها ومن كونه يعيش على عاتقها، يتحكّم بحياتها وبأعمالها ويديرها كالدمية بما يراه مناسباً له.
فهل يضيع كل ما بنته هذه النجمة من أجل هفوة غرام؟
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News