رأت اوساط 14 آذار ان العماد ميشال عون بدأ يواجه ضغوطا من قواعد تياره حيال جدوى متابعة التحالف مع حزب الله بعد سنتين ونصف السنة من الانتظار على باب رئاسة الجمهورية، فيما يكتفي الحزب بطرحه كزعيم لمسيحيي الشرق بدل ان يضغط على حلفائه من الرئيس بري الى النائب سليمان فرنجية.
وتقول الاوساط عينها: واضح ان الحزب يخشى من عودة عون الى سياسة التوازن الداخلي والاقليمي عندما يصبح رئيسا للجمهورية، بحيث يتعذر عليه البقاء اسير محور الممانعة فحسب، كحال المالكي والعبادي في العراق والاسد في سوريا.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News