أعطت مصادر سياسية الكثير من تفسير لموقف رئيس تيار المردة النائب سليمان فرنجية، البعض اعتبرها خطوة انسحابية لتجنب السقوط في امتحان الأصوات، وآخرون اعتبروا انها تهدف لتظهير كتلة معارضة ذات بأس.
وفي هذا الضوء باتت التوقعات تعطي العماد عون إمكان الفوز من الدورة الأولى بأغلبية 89 صوتا، مقابل 36 ورقة بيضاء موزعة بين 18 لفرنجية، و18 حرة.
وجاء هذا التحول بعد الموقف الحاسم لكتلة المستقبل التي يبدو انها تأثرت بجولة الموفد السعودي الوزير ثامر السبهان، وبعد تحول نواب الأحزاب الحليفة لدمشق كالقومي والبعث والنائب أرسلان إلى حضن العماد عون.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News