واجهت المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون ادعاءات جديدة بالفساد، الخميس، مع معلومات تفيد بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي كان يحقق على مدار عام في الأموال الضخمة التي تلقاها الصندوق الخيري الذي تملكه عائلتها، بينما تزداد مطالبات من داخل المكتب بتوجيه اتهام للمرشحة.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، الجمعة، أن الإف بي آي ركز على اشتباه بأن المتبرعين لمؤسسة كلينتون الخيرية تلقوا معاملة تمييزية عندما كانت المرشحة الديمقراطية على رأس وزارة الخارجية.
فقد أظهرت الرسائل البريدية المخترقة وجود عدم ارتياح لدى الدائرة القريبة من كلينتون بشأن تدفق ملايين الدولارات من متبرعين أجانب.
وكتبت هوما عابدين، مساعدة كلينتون، رسالة قالت فيها:" لقد صنعت هذه الفوضى وهي تعلم ذلك"، في إشارة إلى المرشحة الديمقراطية.
وتلقت المؤسسة ملياري دولار منذ تأسيسها في عام 1997، معظمها من الخارج. وأنكرت كلينتون ارتكاب أي مخالفة، بينما قالت المؤسسة إنها لم تعلم بأمر التحقيق.
اخترنا لكم

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

بحث وتحري
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥