نشرت جريدة "نيويورك تايمز" الأميركية تحقيقا موسعا استعرضت فيه البذخ والإسراف الذي تعيش فيه العائلة المالكة في السعودية، بينما تتجه البلاد بأكملها إلى التقشف وتقليص النفقات، واضطرت الحكومة لإلغاء مشروعات عملاقة بمليارات الدولارات لخفض الإنفاق.
ووصفت الصحيفة القصر العملاق وسط المجمع الضخم الذي بناه الملك سلمان في مدينة طنجة المغربية ليصطاف فيه، بينما يتم إلغاء عشرات المشروعات داخل المملكة لخفض الإنفاق، فضلا عن عقارات عملاقة تعود للملك والأمراء في كل من العاصمة الفرنسية باريس والعاصمة البريطانية لندن.
ولفتت الصحيفة إلى أن العائلة المالكة في السعودية تتعامل مع البلاد على أنها "مؤسسة آل سعود"، وتبعا لذلك فإن عددا كبيرا من الأمراء وأفراد العائلة يتقاضون مخصصات مالية ضخمة، ويتمتعون بامتيازات كبيرة.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News