وردت حالة إنسانيّة لطفل يبلغ من العمر 20 يوماً وهو سوري الجنسية، دقّ أبواب المستشفيات وهو في حالة طارئة مستغيثاً الرحمة من أصحاب الضمائر الميّتة، ما يطرح السؤال "أين تذهب الأموال الطائلة التي تدخل البلاد باسم النّازحين، وأين تُنفق، في وقت يموت الأطفال ولا احد يحرّك ساكناً لإنقاذهم؟".
اخترنا لكم

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

بحث وتحري
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

المحلية
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥

خاص ليبانون ديبايت
الأربعاء، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥