تمت المصالحة بين عشيرة آل جعفر وعائلة الطفيلي في بعلبك ونحلة، على خلفية سقوط قتيل وجريح العام الماضي، برعاية "حزب الله" و"حركة امل" ومساع عائلية، وفي حضور النائب كامل الرفاعي، السيد فيصل شكر، رئيس وحدة الإدارة المركزية في قوى الأمن الداخلي العميد أسعد الطفيلي، رئيس حركة قرار بعلبك علي صبري حمادة، مفتي بعلبك السابق الشيخ بكر الرفاعي على رأس وفد من رجال الدين، المحامي العام الاستئنافي في محافظة بعلبك الهرمل القاضي كمال المقداد، قيادات من حركة امل، رؤساء بلديات ومخاتير ووجهاء عشائر وفعاليات.
وتم تبادل الزيارات بين منطقتي الشراونة في بعلبك، حيث اقيمت مأدبة في منزل المرحوم محمد علي قاسم جعفر جمعت الطرفين، وانتقل الجميع الى حسينية مقنة لاتمام المصالحة، كما تخللها كلمات شددت على وحدة الصف.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News