تحدثت مصادر ميدانية من داخل «عين الحلوة» عن «حركة خجولة وحذرة» شهدتها أحياء المخيم أمس الأربعاء بعد سريان وقف إطلاق النار بشكل كامل، لافتة إلى أن «آثار الاشتباكات وحجم الخراب بدا واضحا، وقد انصرف السكان لمعالجة الوضع تمهيدا للعودة إلى حياتهم الطبيعية».
وأضافت: «وتزامنت حركة المدنيين داخل المخيم مع حركة للقيادات السياسية والأمنية الفلسطينية مع تأكيد العدد الأكبر منهم وجود قرار واضح برفع الغطاء عن أي مجموعة تحمي مطلوبين للسلطات اللبنانية».
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News