تمثل هذه الصورة الكارثة البيئية التي تعاني منها بلدة عرسال ومخيمات اللاجئين السوريين فيها، بعد توقف الأمم المتحدة عن سحب المياه المبتذلة من الحفر الفنية المتواجدة في المخيمات بسبب عدم وجود مناطق آمنة لتفريغ هذه المياه، وقطع الجهات الأمنية الطريق الى المكبات المعتمدة .
هذه الكارثة، أدت إلى انتشار الأوبئة والأمراض وخاصة في صفوف الأطفال بعد تلوث مياه الشرب، كما بدأت الحشرات تتحرك في المياه الآسنة.
نحن أمام كارثة ستلحق بمائة الف لاجئ سوري و30 الف مواطن لبناني وحتى الآن لم تنجح أية حلول.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News