استنكر الاتحاد النسائي التقدمي في بيان، "إمعان السلطة السياسية في تهميش المرأة اللبنانية في هذا النظام السياسي"، معتبرا أن "إغفال القانون العتيد للانتخاب الكوتا النسائية يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن المرأة ليست أولوية لدى المعنيين في تشريع القانون، والذين قضوا مضاجع الناس بحديثهم عن صحة التمثيل، فأهملوا المرأة رغم أنها تشكل 60 في المئة من النسيج الاجتماعي اللبناني".
ودعا الاتحاد "المرأة اللبنانية إلى "حقبة جديدة من النضال السياسي والاجتماعي وخوض غمار العمل على كل المستويات لإثبات موقعها ودورها وانتزاع كل حقوقها، وباكورة السعي لتقديم نسب عالية من الترشيحات النسائية للإنتخابات النيابية المرتقبة، والمشاركة بكثافة وفاعلية في الاقتراع لمرشحات كفوءات تستحققن تمثيلهن في برلمان 2018".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News