"ليبانون ديبايت"
عبّرت أوساطٌ نيابيّة، عن خيبتها جرّاء التطوّرات السياسيّة الأخيرة، وبمسار العهد الذي كان يُنتظرُ منه تحقيق الكثير إلّا أنّه حتّى السّاعة لم يتمكّن من حلّ أيٍّ من الملفّات، لا بل أعاد إلى الواجهة مشاكل خِلافيّة كان من المُفترض تفادي الوقوع بها، فأتت قضيّة زيارة سوريا بمثابة الضربة القاضية للحكومة التي عليها أن تُقرّر إمّا رفض هذه الخطوة ومنع حصول هكذا زيارة، أو الاستقالة ومصارحة الشعب اللّبنانيّ بعجزِها.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News