قالت صحيفة"اللواء"، أن المعطيات الجديدة التي حصلت في تحرير الجرود، ستكون على طاولة المحادثات التي سيجريها الرئيس سعد الحريري في العاصمة الفرنسية باريس في 31 الجاري، لا سيما مع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ونظيره الفرنسي، ووزراء الخارجية والدفاع والاقتصاد.
وقال مصدر رسمي ان تحرير الجرود، ودور الجيش اللبناني في التضييق والمواجهة مع "الارهابيين" فضلاً عن توفير الدعم للجيش والمؤسسات الأمنية، إلى استقرار لبناني، وضرورة دعمه اقتصادياً ليتمكن من تجاوز حالة التباطؤ في النمو، على الرغم من التحسّن الذي طرأ بعد عودة الرئيس الحريري إلى السلطة.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News