أفادت مصادر ديبلوماسية صحيفة "الأنباءالكويتية"، أن لبنان الرسمي، يلتزم بحدود "التسوية السياسية"التي أتت بالعماد ميشال عون لرئاسة الجمهورية وبسعد الحريري لرئاسة الحكومة، ما يوفر لحزب الله غطاء سياسيا، بوجه تصعيد الرئيس الاميركي دونالد ترامب الضاغط، والذي امتد الى الداخل اللبناني، عبر الجولات التي تقوم بها السفيرة الاميركية اليزابيث ريتشارد للفعاليات اللبنانية السياسية والطائفية في كل المناطق، وصولا الى رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الأعلى الشيخ عبد الأمير قبلان في الضاحية الجنوبية، كجزء من الرد المباشر على حملة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله والقيادات الايرانية على السياسة الاميركية.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News