"ليبانون ديبايت"
الانتخابات الديمقراطية تعني أنّ كل الأطراف والأحزاب عليها القيام بحملات انتخابية، لكن هل يستطيع أحد المنتمين لحزب الله في أميركا أو فرنسا أن يرفع علم الحزب؟ طبعاً لا، لأنه سيوضع في السجن. وفي السعودية، هل يمكن للمنتمين للطائفة الشيعيّة أن يقوموا بحملة انتخابية لفريق 8 آذار. طبعاً لا. إذاً لا ديمقراطية في هذا الاستحقاق، وفقاً لمراقبين انتخابيين.
ويؤكد هؤلاء أنه لم يسجّل أي مغترب منتمي لحزب الله اسمه للاقتراع في الانتخابات المقبلة، تجنباً للمشاكل في مهنهم حيث يوجدون، في الوقت الذي تقوم فيه بقية الأحزاب وتحديداً المسيحية، بحملاتها العلنية، وتسجلوا سابقاً، أينما انتشروا.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News