"ليبانون ديبايت"
تقول مصادر معنيّة بالحملات الانتخابية أن شركات الإعلانات مقسومة بين خاصة وبعضها تابع لشخصيات حزبية، وأخرى للأحزاب ذاتها. وبات واضحاً بروز مرشحين متمولين سيطروا على الطرقات في مختلف الأراضي اللبنانية.
وتسأل هذه المصادر، كيف يستطيع مرشح متواضع مبارزة هذه الحملات الضخمة؟ وأين المساواة التي يتحدث عنها القانون في ما يخصّ الدعاية الانتخابية؟
وتشير إلى أن معظم اللبنانيين باتوا يدركون هوية أصحاب الشركات الدعائية وكيفية قيادة الحملات. لذلك يقودون هم بدورهم حملات ساخرة على معظم السياسيين والطامحين، باعتبار أن من يهدف إلى العدالة والتغيير والمساواة غير آبه للفكرة أساساً، لأن عامل المال يتكلم، آملاً من الشباب اللبناني أن يبقى على هذه القناعة يوم الاستحقاق.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News