المحلية

placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت
الجمعة 16 آذار 2018 - 12:33 رصد موقع ليبانون ديبايت
placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت

مواقف متضامنة مع قنبور بعد صدور قرار بحبسه

مواقف متضامنة مع قنبور بعد صدور قرار بحبسه

بعدما أطلق وزير الاعلام ملحم الرياشي صرخة تضامنية مع ميشال قنبور صاحب موقع ليبانون ديبايت، على خلفية صدور قرار من قبل محكمة المطبوعات في جبل لبنان برئاسة القاضي ايلي حلو حكما قضى بحبس قنبور ٦ اشهر و تغريمه ١٠ ملايين ل.ل. في الدعوى المقامة ضده من قبل المدير العام للجمارك بدري ضاهر بواسطة وكيله المحامي جورج الخوري، توالت ردود الفعل السياسية والاعلامية المستنكرة للحكم والمتضامنة مع قنبور.

وغرد رئيس حزب التوحيد العربي الوزير السابق وئام وهاب عبر حسابه الخاص عبر "تويتر"، قائلاً: "ميشال قنبور صوت حر ونرفض عقوبة السجن لأي إعلامي".




من جهته، اعتبر النائب السابق فريد هيكل الخازن أن " قرار حبس ميشال قنبور بمثابة اعتقال الحرية في لبنان. ندعو الى أوسع مروحة اعتراض على التهويل ضد الصحافة الحرة".

وغرّد الاعلامي جو معلوف مشدّدًا على أننا "اعتقدنا أن التشكيلات القضائية وتصريحات السياسيين مؤخراً ستصبّ لمصلحة الصحافيين والاعلاميين! قرار محكمة المطبوعات في جبل لبنان بسجن ميشال قنبور ناشر @lebanondebate مرفوض كلياً من حيث الشكل والمضمون! إلى الوراء".




وأعلن المرشح عن المقعد الماروني في دائرة المتن رازي الحاج عن تضامنه "مع أهل الصحافة والصحافي ميشال قنبور تأكيداً على رفض السجن بحق أي اعلامي كي لا يتحول الى سجين حرية"، منوهاً بـ "موقف الوزير الرياشي الذي طالب رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة بالتوقيع على القانون الجديد للاعلام بما يحفظ حق الاعلاميين ويمنع عنهم العقوبات الجسدية".




من جهته، أعلن رئيس حركة التغيير ايلي محفوض تضامنه مع قنبور، إذ أشار في تغريدة له إلى أنه"متضامن مع الصحافي #ميشال_قنبور ونجدد القول أن #لبنان بدون حرياته الإعلامية يفقد دوره ويفتقد لأبسط أنموذجيته الريادية في الحريات بالقول والكتابة وبأي شكل من أشكال التعبير أدعو الى عقلنة كل ما يتعلق بالصحافة والصحافيين وإجراء مقاربات تتوافق مع دور لبنان الرسالة".




وأعلن المستشار الاعلامي للرئيس السابق ميشال سليمان، ​بشارة خيرالله​ تضامنه مع قنبور، وقال في تغريدة له عبر "تويتر"، "متضامن مع صديقي واخي #ميشال_قنبور رافضاً هذا الاستقواء على #السلطة_الرابعة وعرقلة رسالتها".




وقال مدير مركز الإرتكاز الإعلامي سالم زهران في تغريدة إنّ "ما يتعرض له الْيَوْمَ الزميل #ميشال_قنبور من حكم جائر وغيابي بالسجن 6 أشهر سبق وتعرضنا له بدعوى الرئيس السابق ميشال سليمان"..




أما الإعلامية منى أبو حمزة فغرّدت على حسابها عبر تويتر معلنةً تضامنها مع قنبور، وقالت: "لا لسجن أصحاب الكلمة الحرة. للتضامن مع الزميل ميشال قنبور المعروف بمهنيته و جرأته".




من جهته, علّق النائب نديم الجميل في بيان له, على صدور حكم قضائي بسجن قنبور، بما يلي: "إن ظاهرة مقاضاة الصحافيين والاعلاميين بالسجن في الفترة الاخيرة، وهم يمارسون رسالتهم الاعلامية هي ظاهرة خطيرة تشابه الظاهرة الرائجة في الانظمة التوتاليتارية والاستبدادية والقمعية، وعلينا الا ننزلق الى هكذا قرارات لأننا مع حرية الصحافة المسؤولة إلى أقصى حد، فحرية الصحافة هي من ركائز حرية الرأي والديمقراطية في لبنان".

وقال الصحافي في قناة سكاي نيوز عربية سلمان عندري في تغريدة له عبر تويتر: "كل التضامن مع الزميل ميشال قنبور في موقع ليبانون ديبايت. حرية الصحافة خط احمر ".







تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة