متفرقات

placeholder

mon liabn
الاثنين 30 نيسان 2018 - 12:50 mon liabn
placeholder

mon liabn

مجلس العمل اللبناني يستقبل الكتّاب اللبنانيين المشاركين في معرض أبو ظبي

مجلس العمل اللبناني يستقبل الكتّاب اللبنانيين المشاركين في معرض أبو ظبي

نظّم مجلس العمل اللبناني في أبو ظبي حفل استقبال بالتنسيق والتعاون مع "دار سائر المشرق" للكتّاب اللبنانيين المشاركين في المعرض بحضور أركان مجلس العمل وحشد من اللبنانيين في أبو ظبي.

افتتح الحفل رئيس مجلس العمل اللبناني في أبو ظبي الأستاذ سفيان الصالح بكلمة رحّب فيها بالحضور وأكد على أهمية الانتاج الفكري الذي لا يقل أهمية عن مجال الأعمال , مشدداً على التكامل بين الثقافة الفكرية والمجالات المهنية.

من جانبه شدّد الصحافي أنطوان سعد, مدير "دار سائر المشرق", على أهمية الثقافة ومسؤولية الأجيال في تأمين استمرارية للأجيال اللاحقة وفرصاً لأبناء المستقبل في إطار تعزيز هذا التكامل الثقافي - المهني للإبقاء على ريادة الفرد اللبناني والتي ميزته في محيطه في مختلف المجالات. كما حملها معه إلى أقاصي العالم سفيراً للثقافة الفردية والاجتماعية والمهنية على مرّ السنوات.

كما كانت كلمات للكتاب المشاركين تلخص أعمالهم الكتابية في معرض أبو ظبي الدولي.

وقرأ الأستاذ أنطوان سعد كلمة للنائب السابق مصطفى علوش الذي تعذر عليه السفر في اللحظة الأخيرة , لكنه كان حاضرا من خلال كتابه "حكاية سوريّة". وتروي قصة عائلة نشأت في ظل الإقطاع في سوريا في بدايات القرن العشرين، وانتقلت إلى مدينة طرابلس في شمال لبنان هربًا من الظلم، وعاشت تحت ظلمٍ آخر هو الفقر في شوارع باب التبانة القديمة. ثم عادت إلى سوريا بعد التغييرات السياسية التي بعد لاوحدة مع مصر. في هذه الرواية لا يوجد أبطال ولا مثل عليا، وإن كانت الأحداث تدور بمعظمها حول شخصية خيالية اسمها "أمين جعفر" عاشت وتفاعلت مع فترة التقلبات الاجتماعية والسياسية التي حلّت بسوريا منذ نهاية السلطنة العثمانية حتى حرب 1967

أما الصحافية بارعة الأحمر, وروايتها " تانغو في بيروت... جرائم حبّ" فتجمع فيها بين السياسة والحبّ، بين الخيال والواقع، تدور أحداثها في بيروت في مرحلة حسّاسة من تاريخها وتتضمّن أحداثًا تاريخيّة وسياسيّة متّصلة بأحداثٍ وتطورات تتعدّى نطاق الواقع اللبناني.


من جانبها عرّفت الدكتورة مارلين مسعد كزينجر الحضور على كتابها " في غياب الناقد" الذي تتناول فيه اتّجاهات النقد الحالي وتأثيره السلبي على مسار الثقافة العربية. فللفكر صرخة، دويّ... ثورة... أين نحن منها؟ نسيرُ خلفَ نعوش مفكّرينا باكين، راقصين، مهلّلين، نادبين، وكأننا نسَينا أنّنا من سُلالتهم من أرضهم، زرعوا لنا لنحصدَ ونعيدَ الدّورة والكرّة، لنفتخرَ بما نُنجزه منهم، وليس بما أخذوه إلى قبورهم.

وقدّم الإعلامي بديع يونس إلى الحضور كتابه "في خيمةٍ" الذي أراد من خلاله نقل معاناة اللّاجئين السوريين في لبنان من خلال توثيق تجربته التي عايشها في أحد مخيّمات اللّاجئين السوريين في منطقة البقاع حيث قضى إلى جانبهم عشرة أيام داخل خيمة, وعاد ليوثّق مشاهداته وشهادات اللاجئين.

تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة