أعلنت المؤسسة المارونية للانتشار أنّ لا علاقة لها بالاسماء المتداولة للتجنيس.
وأشارت في بيان إلى أنّه "يهم المؤسسة المارونية للانتشار التوضيح أنها معنية بمساعدة اللبنانيين المنتشرين على استعادة الجنسية اللبنانية وفقا للأصول الإدارية. وبناء على طلب وتكليف من فخامة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، قدمت المؤسسة 21 ملفا للحصول على الجنسية اللبنانية بموجب مرسوم جمهوري، تعود جميعها لعائلات سيدات لبنانيات متأهلات من أجانب، وحصرا لرياضي فرنسي من أصول لبنانية هو مارفن سركيس لتمكينه من المشاركة في منتخب لبنان لكرة السلة.
كذلك يهم المؤسسة التوضيح أن ليس لها أي علاقة بأسماء رجال الأعمال من الجنسيات المختلفة التي يتم تداولها عبر وسائل الإعلام، كما أنها في انتظار صدور اللائحة الرسمية النهائية لتبني على الشيء مقتضاه، وتحذر من الوقوع في فخ الحملات الإعلامية التي تهدف إلى الهجوم على رئيس الجمهورية في وقت يتم السعي لتشكيل حكومة تفعل الإنتاجية وتنقذ لبنان".
وكشف وزير لبناني رفض الكشف عن اسمه لصحيفة "الشرق الأوسط" عن أنّ "الدفعة الأكبر من الأسماء أتت من المؤسسة المارونية للانتشار التي لا يمكن المزايدة على مواقفها، مسيحيا، موضحا أن 10 سوريين فقط شملهم هذا التدبير".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News