نشر رئيس كتلة ضمانة الجبل النائب طلال أرسلان على حسابه عبر موقع تويتر، تغريدة كتب فيها: "ما بين عامي 2011 و2012 أي في الفترة الأولى من اندلاع المؤامرة الكونية على سوريا، سارع النائب السّابق وليد جنبلاط عبر مبعوثه الشخصي إلى غرفة "الموك"، وزير الشؤون الاجتماعية آنذاك في حكومة الرئيس السّابق نجيب ميقاتي، إلى الضغط والسعي بكل الوسائل إلى فتح الحدود على مصراعيها، لإدخال النازحين السوريين إلى لبنان. إذ نتج عن هذه الخطوة أزمة كبيرة ندفع ثمنها يومياً منذ 7 سنوات".
وأضاف: "اليوم وبوقاحتهم المعهودة، وبدلاً من الاعتراف بالخطر الداهم جرّاء هذا الامر، والذي يؤثر علينا اقتصادياً وديمغرافياً وأمنياً، يصرّون على المكابرة بموقفهم، وطبعاً كالعادة بطلب خارجي مستجد، ويرفضون إدراج عودة النازحين إلى سوريا في البيان الوزاري للحكومة المقبلة، ممّا يؤسس إلى خلق خلاف داخلي حول موضوع النازحين، بعد أن أصبحت هذه المعضلة تحظى بتوافق شبه تام بين اللبنانيين بضرورة حلّها".
ما بين عامي 2011 و 2012 أي في الفترة الأولى من اندلاع المؤامرة الكونية على سورية، سارع جنبلاط عبر مبعوثه الشخصي إلى غرفة "الموك"، وزير الشؤون الاجتماعية آنذاك في حكومة ميقاتي، إلى الضغط والسعي بكل الوسائل إلى فتح الحدود على مصرعيها، لإدخال النازحين السوريين إلى لبنان...
— Talal Arslan (@talalarslane) July 10, 2018
إذ نتج عن هذه الخطوة أزمة كبيرة ندفع ثمنها يومياً منذ 7 سنوات.
— Talal Arslan (@talalarslane) July 10, 2018
اليوم وبوقاحتهم المعهودة، وبدلاً من الاعتراف بالخطر الداهم جرّاء هذا الامر، والذي يؤثر علينا اقتصادياً وديمغرافياً وأمنياً، يصرّون على المكابرة بموقفهم، وطبعاً كالعادة بطلب خارجي مستجد...
ويرفضون إدراج عودة النازحين إلى سورية في البيان الوزاري للحكومة المقبلة، ممّا يؤسس إلى خلق خلاف داخلي حول موضوع النازحين، بعد أن أصبحت هذه المعضلة تحظى بتوافق شبه تام بين اللبنانيين بضرورة حلّها.
— Talal Arslan (@talalarslane) July 10, 2018