شدد النائب السابق أمل أبو زيد فس سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر" على "أننا لم نُفاجأ بتصديق الكنيست الاسرائيلي على ما يُسمى قانون القومية اليهودية بل فوجئنا بحجم الوقاحة وحجم الاستهتار بحقوق الشعب الفلسطيني استكمالاً لعملية قضم فلسطين"، مشيراً إلى أن "لقد سبق وحذّرنا من المنحى الانحداري منذ إعلان الرئيس الاميركي دونالد ترمب نقل السفارة الاميركية الى القدس".
واعتبر أن "التصويت على اعتبار فلسطين دولة قومية للشعب اليهودي جاء ليؤكد خطورة هذه الخطوة على عملية السلام وعلى حقوق الشعب الفلسطيني وحقه في العودة وفي تقرير مصيره"، مشدداً على أننا "في لبنان وطن الرسالة والعيش المشترك رفضنا ونرفض الانغلاق والتقوقع ونشجب بالتأكيد كل مشاريع العنصرية على حدودنا الجنوبية التي تهدّد بتغيير وجه فلسطين وهويتها وتراثها ولغتها وبإغتصاب الارض المقدسة لاسيما القدس التي تُعتبر مدينة مفتوحة امام كل الاديان السماوية".
ودعا "الشعب الفلسطيني الى التوحّد في سبيل المواجهة"، آملاً من "جامعة الدول العربية أن تستفيق من غيبوبتها للوقوف عملياً سداً منيعاً في وجه كل المحاولات الاسرائيلية التي تنتهك القرارات الدولية وفي طليعتها القرار 194 المتعلق بحق العودة".
لم نُفاجأ بتصديق الكنيست الاسرائيلي على ما يُسمى " قانون القومية اليهودية " بل فوجئنا بحجم الوقاحة وحجم الاستهتار بحقوق الشعب الفلسطيني استكمالاً لعملية قضم فلسطين.
— Amal Abou Zeid (@AbouZeidAmal) July 20, 2018
لقد سبق وحذّرنا من المنحى الانحداري منذ إعلان الرئيس الاميركي دونالد ترامب نقل السفارة الاميركية الى القدس pic.twitter.com/OZLjIFJEVT
جاء التصويت على اعتبار فلسطين " دولة قومية للشعب اليهودي " ليؤكد خطورة هذه الخطوة على عملية السلام وعلى حقوق الشعب الفلسطيني وحقه في العودة وفي تقرير مصيره
— Amal Abou Zeid (@AbouZeidAmal) July 20, 2018
إننا في لبنان وطن الرسالة والعيش المشترك رفضنا ونرفض الانغلاق والتقوقع ونشجب بالتأكيد كل مشاريع العنصرية على حدودنا الجنوبية التي تهدّد بتغيير وجه فلسطين وهويتها وتراثها ولغتها وبإغتصاب الارض المقدسة لاسيما القدس التي تُعتبر مدينة مفتوحة امام كل الاديان السماوية
— Amal Abou Zeid (@AbouZeidAmal) July 20, 2018
ندعو الشعب الفلسطيني الى التوحّد في سبيل المواجهة ، كما نأمل من جامعة الدول العربية أن تستفيق من غيبوبتها للوقوف عملياً سداً منيعاً في وجه كل المحاولات الاسرائيلية التي تنتهك القرارات الدولية وفي طليعتها القرار 194 المتعلق بحق العودة
— Amal Abou Zeid (@AbouZeidAmal) July 20, 2018