غرد أمين سر تكتل "لبنان القوي" النائب ابراهيم كنعان على حسابه عبر تويتر، قائلا: "قرأت بالامس في صحيفة "نيويورك تايمز" مقالا يقول ان من أصل 10,000 مواطن سوري مسيحي موزعين على 30 قرية سورية، لم يبق منهم سوى 900 ومن 24 كنيسة بقيت واحدة بعد التدمير والتهجير والقتل التكفيري الذي اعتمد، وبعدما استعادها النظام لم يعد الا قلة".
وسأل كنعان: "أهذا هو الربيع العربي؟ وهل من أولوية اهم من عودة النازحين؟
#كنعان قرأت أمس في @nytimes أنّ من أصل ١٠،٠٠٠ مواطن سوري مسيحي موزعين على ٣٠ قرية سورية،لم يبق منهم سوى ٩٠٠ ومن ٢٤ كنيسة بقيت واحدة بعد التدمير والتهجير والقتل التكفيري الذي أعتمد وبعدما استعادها النظام لم يَعُد الا قلّة.أهذا هو الربيع العربي؟!وهل من أولوية اهم من عودة النازحين؟
— Ibrahim Kanaan (@IbrahimKanaan) August 16, 2018
وأضاف كنعان في تغريدة أخرى مع صورة مرفقة بالكلام التالي: "أما الخطر الأكبر فيكمن بأن يمارس من واجه التكفير نفس الأسلوب القمعي وهذا أحد النماذج بحق المدارس الأرمنية الخاصة في مناطق نفوذ السلطات الكردية في سوريا".
#كنعان أما الخطر الأكبر فيكمن بأن يمارس من واجه التكفير نفس الأسلوب القمعي وهذا أحد النماذج بحق المدارس الأرمنية الخاصة في مناطق نفوذ السلطات الكردية في سوريا... pic.twitter.com/Gf1mN8bIDE
— Ibrahim Kanaan (@IbrahimKanaan) August 16, 2018