أشار النائب السابق فارس سعيد في سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر" إلى أن "بشار الاسد وراء تفجير مساجد طرابلس وكاد إشعال فتنة طائفية في عكار فل تقتصر العلاقة معه بواسطة ضباط الامن اما اتصال رئيس جمهورية لبنان به بمثابة عفو عن ارتكاباته مرفوض"، مشدداً على أن "من يرفض لا يجلس الى طاولة واحدة مع الذين يؤيدون الاتصال او ينتزعون وعد بعدم تكرار الإهانة لغالبية اللبنانيين".
بشار الاسد وراء تفجير مساجد طرابلس و كاد إشعال فتنة طائفية في عكار
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 23, 2018
فل تقتصر العلاقة معه بواسطة ضباط الامن
اما اتصال رئيس جمهورية لبنان به بمثابة عفو عن ارتكاباته
مرفوض
من يرفض
لا يجلس الى طاولة واحدة مع الذين يؤيدون الاتصال
او ينتزعون وعد بعدم تكرار الإهانة لغالبية اللبنانيين
ولفت إلى أن "الناس يتمسّكون بفكرة بشير الجميّل لسببين: مثّل الرجل أملاً كبيراً لنهاية الحرب والعنف في العام ١٩٨٢ والحاضر يقلقهم ولا يشكّل الضمانة التي شكَّلها بشير"، مشدداً على أن "تجربة بشير الجميٌل تشبه تجربة رفيق الحريري مع الفوارق السياسية وتبدّل الظروف الضمانة".
يتمسّك الناس بفكرة بشير الجميّل لسببين
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 23, 2018
١-مثّل الرجل أملاً كبيراً لنهاية الحرب و العنف في العام ١٩٨٢
٢-الحاضر يقلقهم و لا يشكّل الضمانة التي شكَّلها بشير
تشبه تجربة بشير الجميٌل تجربة رفيق الحريري مع الفوارق السياسية و تبدّل الظروف
"الضمانة"
وأكد أن "قناعتي تزيد بان وحدة لبنان الاسلامية المسيحية أهم من وحدة الطوائف"، مشدّداً على أن "لبنان الواحد يحمي جميع الطوائف".
ولفت إلى أن "الطوائف الموحدة لا تحمي لبنان وقارنوا بين لحظة ١٤ اذار الـ 2005 واليوم".
تزيد قناعتي ان وحدة لبنان الاسلامية المسيحية أهم من وحدة الطوائف
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 23, 2018
لبنان الواحد يحمي جميع الطوائف
الطوائف الموحٌدة لا تحمي لبنان
و قارنوا بين لحظة ١٤ اذار ال2005 و اليوم
ورأى أن "لبنان بحاجة الى معارضة تطالب برفع وصاية ايران عن لبنان وإلتزام الدستور والطائف وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية والمساكنة مع سلاح حزب الله لا يبني دولة وسنطلقها".
لبنان بحاجة الى معارضة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 23, 2018
١-تطالب برفع وصاية ايران عن لبنان
٢-إلتزام الدستور و الطائف
٣-تنفيذ قرارات الشرعية الدولية
المساكنة مع سلاح حزب الله لا يبني دولة
و سنطلقها