"ليبانون ديبايت"
أجرت مصادر محلية بقاعية مقارنة بين المهرجان الذي أقامه حزب الله في الهرمل بمناسبة مرور سنة على معارك تحرير الجرود، والمهرجان الذي أقامته حركة أمل في ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر في بعلبك، ورأت أن الحضور الشعبي في الثاني فاق بنسبته الاول.
وبحسب تحليلها، فإن انحسار المشاركة في المهرجان الاول تعود اسبابه لعدة عوامل من بينها اقتصار الاحتفال على منطقة الهرمل، بينما يفسر اتساع الاعداد التي حضرت مهرجان الامام الصدر لكون الاحتفال يستقطب الجماهير من كافة المناطق اللبنانية.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News