قال رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط إنّه "اذ تغرق البلاد في السيول وانهيار القمامة وتلوث الليطاني والعتمة، تفاوض الحكومة أصحاب المولدات بدل تلزيم مصنع طاقة جديد".
وأضاف في تغريدة على حسابه عبر تويتر: "لا فرق بين اصحاب المولدات واصحاب السفن التركية. وفي هذه الاثناء يقوم العلوج في شركة الكهرباء والبيئة بسياسة تطهير وانتقام، بئس الساعة التي اتت بهم للحكم. علوج".
وصدر أمس قرار اداريّ، كشف عنه "ليبانون ديبايت"، موقّع من قبل المدير العام لمؤسّسة كهرباء لبنان كمال حايك، يفيد بأنّه وبناء لدواعي العمل "توضع مديرية الدراسات تحت اشراف المدير العام المباشر، ويعفى المهندس الدكتور رجى العلي من مهامه، ويتولّى المهام الاستشارية والفنية التي تكلفه بها المديرية العامة".
من جهتها، ألغت وزارة البيئة القرار المتعلق بإلتحاق الموظف نزار هاني بلجنة محمية أرز الشوف، معتبرةً أنّ التقاعس عن تنفيذ القرار يحمل صاحبه المسؤولية المسلكية.
اذ تغرق البلاد في السيول وانهار القمامة وتلوث الليطاني والعتمة تفاوض الحكومة أصحاب المولدات بدل تلزيم مصنع طاقة جديد.ولا فرق بين اصحاب المولدات واصحاب السفن التركية .وفي هذه الاثناء يقوم العلوج في شركة الكهرباء والبيئة بسياسة تطهير وانتقام .بئس الساعة التي اتت بهم للحكم .علوج pic.twitter.com/wofyullaTc
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) September 11, 2018