سأل النائب السّابق فارس سعيد في سلسلة تغريدات على حسابه الرسميّ عبر موقع تويتر:"بعد تسليم مفتاح كسروان للأمين العام لحزب الله السّيد حسن نصرالله، واعتبار أراض مغتصبة في الجرود "أراضٍ متنازع عليها"، وتنظيم رحلات من جبيل وكسروان الى مليتا، هل يسمّوا اوتوستراد جونية "جادة عماد مغنيّة" مقابل مكاسب نيابيّة ووزاريّة ومن يدري ربما رئاسيّة!".
سعيد شدّد في هذا السّياق، على أنّ "طريق طهران لن تمرّ في جونية، وأنّ الإنتهازيين هم أقليّة".
بعد تسليم مفتاح كسروان للسيد حسن نصرالله
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 21, 2018
و اعتبار أراض مغتصبة في الجرود"أراضٍ متنازع عليها"
و تنظيم رحلات من جبيل و كسروان الى مليتا
هل يسمٌوا اوتوستراد جونية "جادة عماد مغنيّة"؟
مقابل مكاسب نيابية و وزارية ومن يدري…ربما رئاسيّة!
طريق طهران لن تمرّ في جونية
الانتهازيون أقليّة
في سياق آخر، رأى سعيد أنّه "كان من الأفضل إبقاء الفراغ على انتخاب رئيس بشروط حزب الله، ومن الأفضل البقاء من دون حكومة على تشكيل حكومة بشروط حزب الله"، معتبراً أنّ "من انتخب رئيس الجمهوريّة ميشال عون لبّى توجيهات حزب الله، ومن يشكّل حكومة مواجهة العقوبات الاميركية يُلبّي شروط حزب الله".
كان من الأفضل إبقاء الفراغ على انتخاب رئيس بشروط حزب الله
— Fares Souaid (@FaresSouaid) September 21, 2018
و من الأفضل البقاء بدون حكومة على تشكيل حكومة بشروط حزب الله
من انتخب الرئيس عون لبّى توجيهات حزب الله
من يشكل حكومة مواجهة العقوبات الاميركية يُلبّي شروط حزب الله
ولا تزال قضيّة تسمية بلديّة الغبيري أحد الشوارع في المنطقة بإسم القيادي في حزب الله مصطفى بدر الدين والمتهم بإغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، تثير بلبلة وأزمة سياسيّة جديدة مضافة الى الأزمات التي يغرق فيها لبنان.