تستبعد أوساط في ٨ آذار أي انعكاس سياسي فعال للقاء رئيس تيار المردة سليمان فرنجية ورئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع بالمعنى الاستراتيجي.
وأضافت الأوساط أن "يكون لقاء لتثبيت المصالحة بين الطرفين، لكن لا نعتقد أنه سيكون له تأثير في العلاقة الاستراتيجية بين فرنجية وحلفائه".
وتلمح الى وجود "زكزكة" في توقيت اللقاء لوزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال جبران باسيل والتيار الوطني الحر، خصوصاً مع انفجار العلاقة بين باسيل والقوات.
أما في مقلب حزب الله، فتكتفي أوساطه بالقول إن "فرنجية لم يسألنا رأينا، لذلك لا رأي لنا في اللقاء أو في تداعياته، وهذا ضمنا يعني التحفظ على اللقاء".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News