اقليمي ودولي

placeholder

سكاي نيوز عربية
الأحد 21 تشرين الأول 2018 - 18:59 سكاي نيوز عربية
placeholder

سكاي نيوز عربية

تحرك أميركي لم يحدث منذ 30 عاما قرب الأراضي الروسية

تحرك أميركي لم يحدث منذ 30 عاما قرب الأراضي الروسية

في خطوة عسكرية تبعث بعدة رسائل إلى موسكو، دخلت حاملة طائرة أميركية إلى مياه القطب الشمالي لأجل المشاركة بمناورات عسكرية على قرب الحدود الروسية، وسط توتر دبلوماسي وعسكري متنام بشأن ملفات عدة آخرها اعتزام الولايات المتحدة الانسحاب من معاهدة نووية.

ويعد دخول السفينة العسكرية الأميركية الضخمة إلى هذه المنطقة أول خطوة من نوعها منذ نهاية الحرب الباردة أي قبل نحو ثلاثين عاما.

ويثير توقيت هذه المناورات العسكرية شكوكا لدى الروس، لاسيما أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أعلن السبت، نيته الانسحاب من معاهدة نووية أبرمت مع موسكو خلال فترة الحرب الباردة، وتحديدا قبل 31 عاما.

ويعود آخر دخول لحاملة الطائرات إلى منطقة القطب الشمالي إلى عام 1991، أما آخر مرور من بحر النرويج فيعود إلى سنة 1987، ويرى متابعون أن أجواء التوتر التي تخيم على علاقات واشنطن وموسكو خلال العامين الأخيرين تنذر بمزيد من التصعيد حتى وإن كان مستبعدا أن تتطور الأمور إلى مواجهة مفتوحة بين القوتين العظميين.

تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة