أشار النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" الى أن "وفقاً للأنباء الكويتية وافق الرئيس عون ان يكون الوزير السنّي من حصّته"، لافتاً الى أنها "خطوة قد تسهّل تشكيل الحكومة انما تسهٌل ايضاً قبضة حزب الله على الدولة".
وأضاف:"هي حكومة حزب الله بامتياز".
وفقاً للأنباء الكويتية
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 15, 2018
وافق الرئيس عون ان يكون الوزير السنّي من حصّته
خطوة قد تسهّل تشكيل الحكومة
انما تسهٌل ايضاً قبضة حزب الله على الدولة
هي حكومة حزب الله بامتياز
وشدد على أن "الدولة هي ضمانة المواطن وفي لبنان فقدت دورها بسبب وضع يد حزب الله على قرارها"، سائلاً:"هل علينا ان نبحث على ضمانات رديفة؟".
الدولة هي ضمانة المواطن
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 15, 2018
في لبنان فقدت دورها بسبب وضع يد حزب الله على قرارها
هل علينا ان نبحث على ضمانات رديفة؟
وتابع:"من نقاط قوتنا: إحتفالات ميلادية تعمّ المناطق من دون تفرقة ولبنانيون يعودون من الخارج لتمضية فترة الأعياد مع اهلهم وصمود شعب امام ضيق الأحوال بهدوء رهباني
وايماننا بلبنان رغم طلاقنا مع من يحكمه وتصوّرنا ان هناك قوى ألاهيّة تحمينا من الحرب والجوع… ولكن نرفض دولة حزب الله".
من نقاط قوتنا
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 16, 2018
١-إحتفالات ميلادية تعمّ المناطق من دون تفرقة
٢-لبنانيون يعودون من الخارج لتمضية فترة الأعياد مه اهلهم
٣-صمود شعب امام ضيق الأحوال بهدوء رهباني
٤-ايماننا بلبنان رغم طلاقنا مع من يحكمه
٥-تصوّرنا ان هناك قوى ألاهيّة تحمينا من الحرب و الجوع…
و لكن نرفض دولة حزب الله
وسأل:"بعد إيصال رئيس جمهورية موالي لإيران ومجلس نيابي في "جيب" قاسم سليماني هل ستلد لدينا حكومة حزب الله؟ واذا حصل ما موقف الحكومة من الأنفاق والعقوبات الاميركية وشرعية نظام الأسد…؟".
بعد إيصال رئيس جمهورية موالي لإيران
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 16, 2018
و مجلس نيابي في "جيب" قاسم سليماني
هل ستلد لدينا حكومة حزب الله؟
و اذا حصل
ما موقف الحكومة من الأنفاق و العقوبات الاميركية و شرعية نظام الأسد…؟
ورأى أن "إدّعاء فريق أنه حمى لبنان من اسرائيل والاٍرهاب ليس إلاّ مقدّمة لإدّعاء من نوع آخر"، مشيراً الى أن "من حمى وضحّى من اجل لبنان له كل الحق ليحكم لبنان وهذا فريق لا يعرف لبنان انه اكبر من ان يبتلعه شخص او فريق او طائفة راجعوا التاريخ الحديث".
إدّعاء فريق أنه حمى لبنان من اسرائيل و الاٍرهاب…
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 16, 2018
ليس إلاّ مقدّمة لإدّعاء من نوع آخر
"من حمى و ضحّى من اجل لبنان
له كل الحق ليحكم لبنان
هذا فريق لا يعرف لبنان"
انه اكبر من ان يبتلعه شخص او فريق او طائفة
راجعوا التاريخ الحديث
وتوجه الى اللبنانيين بالقول:" لا تفقدوا الأمل جيلنا شهد على قوى ادّعت حكمنا وفشلت بسبب التركيبة الخاصة بلبنان"، مشدداً على أن "لن ينجح حزب الله حيث فشل الآخرون وما ترونه مزيّف وليس كل ما يبرق ذهب ولبنان أقوى واستمعوا الى ماجدة الرومي انها تجسّد الرجاء بلبنان الذي نريد".
و لا تفقدوا الأمل
— Fares Souaid (@FaresSouaid) December 16, 2018
جيلنا شهد على قوى ادّعت حكمنا و فشلت بسبب التركيبة الخاصة بلبنان
لن ينجح حزب الله حيث فشل الآخرون
ما ترونه مزيّف
ليس كل ما يبرق ذهب
لبنان أقوى
استمعوا الى ماجدة الرومي
انها تجسّد الرجاء بلبنان الذي نريد