غرد منسق التجمع من أجل السيادة نوفل ضو على حسابه عبر "تويتر" بالقول: " الحل الحقيقي لأزمة لبنان بحكومة تستعيد سيادة الدولة وقرارها وتفرض قواها الشرعية سلطتها على كل اراضيها وتعتبر من يرفض الخضوع للدستور والقوانين المحلية والدولية بتسليم سلاحه انقلابيا والتعاطي معه على هذا الأساس".
وأضاف: "ولينقسم لبنان بين شرعية وانقلاب وليتحمل الجميع داخليا وخارجيا مسؤوليته".
الحل الحقيقي لأزمة لبنان بحكومة تستعيد سيادة الدولة وقرارها وتفرض قواها الشرعية سلطتها على كل اراضيها وتعتبر من يرفض الخضوع للدستور والقوانين المحلية والدولية بتسليم سلاحه انقلابيا والتعاطي معه على هذا الأساس. ولينقسم لبنان بين شرعية وانقلاب وليتحمل الجميع داخليا وخارجيا مسؤوليته
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) January 6, 2019
وأضاف ضو في تغريدةٍ أخرى: "سؤال برسم دعاة اولوية الحلول الاقتصادية والاجتماعية:اذا طلبنا من "ماكنزي" تصورا للحلول المطلوبة للمشاكل الإقتصادية والإجتماعية التي يعاني منها الفلسطينيون في مناطق الحكم الذاتي،فهل يمكن البدء بأي خطوة جدية فبل قيام دولة حقيقية تملك قرارها؟ الوضع عندنا مطابق لوضع السلطة الفلسطينية".
سؤال برسم دعاة اولوية الحلول الاقتصادية والاجتماعية:اذا طلبنا من "ماكنزي" تصورا للحلول المطلوبة للمشاكل الإقتصادية والإجتماعية التي يعاني منها الفلسطينيون في مناطق الحكم الذاتي،فهل يمكن البدء بأي خطوة جدية فبل قيام دولة حقيقية تملك قرارها؟ الوضع عندنا مطابق لوضع السلطة الفلسطينية
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) January 6, 2019
وتابع: "عام ١٩٧٦ قصف السلاح غير الشرعي الانقلابي قصر بعبدا فاضطر الرئيس سليمان فرنجية لاتخاذ القصر البلدي في ذوق مكايل مقرا للشرعية ...الانقلابيون كانوا يسيطرون على ثلاثة ارباع لبنان، لكن الشرعية استمرت وانتصرت!يومها كان للبنان قادة بحجم كميل شمعون وبيار الجميل وشربل قسيس وسليمان فرنجية!".
عام ١٩٧٦ قصف السلاح غير الشرعي الانقلابي قصر بعبدا فاضطر الرئيس سليمان فرنجية لاتخاذ القصر البلدي في ذوق مكايل مقرا للشرعية ...الانقلابيون كانوا يسيطرون على ثلاثة ارباع لبنان، لكن الشرعية استمرت وانتصرت!يومها كان للبنان قادة بحجم كميل شمعون وبيار الجميل وشربل قسيس وسليمان فرنجية!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) January 6, 2019