قال النائب محمد الحجار في تغريدة على حسابه عبر "تويتر": "ما زال وئام وهاب يتطاول على كبار الوطن وعلى رموز وقامات قضائية وامنية في الدولة، نذرت نفسها لخدمة العدالة والامن الوطني، وحفظت الوطن من التآمر والفتن والمكائد، معتمدا على اسلوبه المقيت والمدان في تجاوز الآداب السياسية والاعتداء على الكرامات".
ما زال وئام وهاب يتطاول على كبار الوطن وعلى رموز وقامات قضائية وامنية في الدولة، نذرت نفسها لخدمة العدالة والامن الوطني وحفظت الوطن من التآمر والفتن والمكائد، معتمدا على اسلوبه المقيت والمدان في تجاوز الآداب السياسية والاعتداء على الكرامات .
— Dr. Mohamad AlHajjar (@DrMohamadHajjar) January 13, 2019
واضاف: "هذا الاسلوب مردود لكل من يشارك في تغطيته ويعرض بذلك البلد لشتى المخاطر، ويخطىء وهاب اذا اعتقد ان الاستقواء بحضور حزب الله الى جانبه يمكن ان يعطيه مشروعية التطاول على الدولة والشرفاء فيها والتي ستنتصر للمواطن وللقانون شاء من شاء وأبى من أبى".
هذا الاسلوب مردود لكل من يشارك في تغطيته ويعرض بذلك البلد لشتى المخاطر . ويخطيء وهاب اذا اعتقد ان الاستقواء بحضور حزب الله الى جانبه يمكن ان يعطيه مشروعية التطاول على الدولة والشرفاء فيها والتي ستنتصر للمواطن وللقانون شاء من شاء وأبى من أبى
— Dr. Mohamad AlHajjar (@DrMohamadHajjar) January 13, 2019
.
وحول الامير طلال ارسلان، قال الحجار: "كنا نتمنى ان يبقى في منأى عن تلك الاساليب البالية في التعرض للمقامات الامنية والقضائية".
اما بالنسبة للامير طلال ارسلان فقد كنا نتمنى ان يبقى في منأى عن تلك الاساليب البالية في التعرض للمقامات الامنية والقضائية .
— Dr. Mohamad AlHajjar (@DrMohamadHajjar) January 13, 2019
رحم الله محمد ابو دياب .
يذكر انه عقد اليوم في الجاهلية في ذكرى اربعين استشهاد محمد ابو ذياب لقاء بين وهاب وارسلان، حيث لفت ارسلان خلال اللقاء الى "أنني أحمّل مدّعي عام التمييز سمير حمود مسؤولية كل قطرة دم سقطت من محمد أبو ذياب أو علاء أبو فرج"، مشيراً الى أنه "صحيح أنّ يدنا ممدودة شرط أن يعي كلّ شخص ما يفعله والتسليم بالأمر الواقع الحاصل غير وارد في حساباتنا وتوجهاتنا وانتمائنا".
اما وهاب فقد قال: "أنت يا "أبو الأخطل" الجاهلية أكبر منك ومن أمثالك ولولا تدخل "حزب الله" لما خرج من أرسلته حياً وأنت موظف صغير عند شخص أصغر منك"، مشيراً الى أن "الدولة التي نريدها تحاسب قائداً أمنياً ودماء محمد ليست للمتاجرة وإذا تجاهلنا الفتنة فهذا لأننا أقوى ونتحاشى سفك الدماء".