رأى مصدر سياسي واسع الاطلاع في حديث الى صحيفة "الأنباء الكويتية"، أنّ "ما جرى ويجري أبعد من الصراع على الرئاسة التالية بعد ولاية الرئيس ميشال عون، واكثر بعدا عن قضية الامام موسى الصدر".
وأشار الى أنّ "الصراع، هو حول هوية لبنان الذي ينص دستوره المستند الى وثيقة الوفاق الوطني في الطائف على هويته العربية".
المصدر، اعتبر أنّ "هذه الهوية اهتزت منذ اعلن قائد لواء القدس قاسم سليماني ان بلاده باتت تسيطر على اربع عواصم عربية هي بغداد ودمشق وبيروت وصنعاء، والقمة مرفوضة ليس بسبب غياب سوريا وحضور ليبيا بل لأنها عربية".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News