أكدت مصادر سياسية متابعة في حديث لصحيفة "الجريدة الكويتية" أن "زيارة مساعد وزير الخارجية الأميركي للشؤون السياسية ديفيد هيل إلى بيروت في الشكل، تكاد تفوق أهمية على المضمون، لا سيما من زاوية توقيت اللقاءات ونوعها ومن شملتهم، إذ لا يمكن القفز فوق مغزى افتتاح الجولة من كليمنصو تحديداً بما يرمز إليه رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط وشمولها القيادات العسكرية والأمنية قبل أن تتوسع مروحتها لاحقاً في الاتجاه السياسي الرسمي، بعبدا وعين التينة وبيت الوسط، وتضم سفير المملكة العربية السعودية في بيروت وليد البخاري".
واعتبرت المصادر "خطوة زيارة السفير السعودي بالغة الأهمية إن لناحية تأكيد عمق الشراكة الأميركية – السعودية أو لجهة الإشارة إلى الدور السعودي في لبنان في مرحلة التحولات الكبرى في المنطقة".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News