أعلن منسق "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو أن "حزب الله ينفذ أخطر عملية تزوير للهوية اللبنانية!".
مشيراً ضو في سلسلة تغريدات له على حسابه عبر تويتر إلى أنه "من وضع اليد على أملاك البطريركية المارونية في لاسا الى جامع الرسول الأعظم والمنشآت الصحية والجامعية على أوقاف مطرانية بيروت المارونية وجادة الخميني، الى إفراغ الضاحية الجنوبية من أبنائها المسيحيين الاصليين، عملية تطهير عرقي واضحة"!
حزب الله ينفذ أخطر عملية تزوير للهوية اللبنانية!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 23, 2019
فمن وضع اليد على أملاك البطريركية المارونية في لاسا الى جامع الرسول الأعظم والمنشآت الصحية والجامعية على أوقاف مطرانية بيروت المارونية وجادة الخميني، الى إفراغ الضاحية الجنوبية من أبنائها المسيحيين الاصليين، عملية تطهير عرقي واضحة!
وتابع ضو "التعريف العلمي للتطهير العرقي هو: "الإزالة الممنهجة القسرية لمجموعات إثنية أو عرقية من منطقة معينة وذلك من قبل مجموعة عرقية أخرى أقوى منها غالبا بنية جعل المنطقة متجانسة عرقيا"، ويترافق ذلك مع ازالة الدلائل المادية والثقافية على وجود المجموعة المستهدفة! والتطهير العرقي جريمة حرب!".
التعريف العلمي للتطهير العرقي هو: "الإزالة الممنهجة القسرية لمجموعات إثنية أو عرقية من منطقة معينة وذلك من قبل مجموعة عرقية أخرى أقوى منها غالبا بنية جعل المنطقة متجانسة عرقيا".
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 23, 2019
ويترافق ذلك مع ازالة الدلائل المادية والثقافية على وجود المجموعة المستهدفة!
والتطهير العرقي جريمة حرب!
وختم ضو تغريداته بالأسئلة التالية: "كم هو العدد الإجمالي للمسيحيين المسجلين في مناطق "الضاحية الجنوبية"، وما هو العدد الفعلي للمقيمين المسيحيين في الضاحية اليوم؟ وكم كانوا قبل نقل سجلات قيدهم؟ وكم كانت نسبة أملاكهم؟ وما هي نسبة ما يملكون اليوم؟"، مشيراً إلى أن "الجواب على هذه الأسئلة بالأرقام إدانة لحزب الله بارتكاب جرائم حرب!".
كم هو العدد الإحمالي للمسيحيين المسجلين في مناطق "الضاحية الجنوبية"، وما هو العدد الفعلي للمقيمين المسيحيين في الضاحية اليوم؟ وكم كانوا قبل نقل سجلات قيدهم؟ وكم كانت نسبة أملاكهم؟ وما هي نسبة ما يملكون اليوم؟
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 23, 2019
الجواب على هذه الأسئلة بالأرقام إدانة لحزب الله بارتكاب جرائم حرب!