نشر رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني الوزير السابق طلال ارسلان على حسابه عبر "تويتر"، صوراً لعملية إزالة الحواجز الاسمنتية من امام دارته في خلدة، وتعليقاً على هذه الخطوة، قال: "يوم وُضعَت هذه الحواجز والمكعبات الإسمنتية أمام دار خلدة وبالرغم من طلب الأجهزة الأمنية آنذاك ذلك، إلاّ أنّها كانت خطوة بعيدة كل البعد عن قناعاتي، فخلدة الله حاميها، واليوم بعد تحسّن الأوضاع الأمنية بدءاً من سوريا وصولاً إلى لبنان".
يوم وُضعَت هذه الحواجز والمكعبات الإسمنتية أمام دار خلدة وبالرغم من طلب الأجهزة الأمنية آنذاك ذلك، إلاّ أنّها كانت خطوة بعيدة كل البعد عن قناعاتي، فخلدة الله حاميها، واليوم بعد تحسّن الأوضاع الأمنية بدءاً من سورية وصولاً إلى لبنان... pic.twitter.com/WTXLWET5OC
— Talal Arslan (@talalarslane) March 3, 2019
واضاف: "بعد القضاء على الإرهاب من قبل الجيش والمقاومة في سوريا ولبنان، لا داعي للمظاهر الأمنية والسواتر ففي عهد فخامة الرئيس العماد ميشال عون أمننا جميعاً وأمن الوطن بألف خير".
وبعد القضاء على الإرهاب من قبل الجيش والمقاومة في سورية ولبنان، لا داعي للمظاهر الأمنية والسواتر ففي عهد فخامة الرئيس العماد ميشال عون أمننا جميعاً وأمن الوطن بألف خير. pic.twitter.com/PcqaD9JnFA
— Talal Arslan (@talalarslane) March 3, 2019
يذكر ان حملة إزالة الحواجز والمكعبات الاسمنتية تاتي بعد قرار وزيرة الداخلية ريا الحسن والأمن العام وعدد من القوى الامنية بإزالة تلك الحواجز من امام المقرات ومنازل الشخصيات.