أكّد النائب بلال عبدالله، أنّ "مصالحة الجبل التي رعاها البطريرك مار نصرالله بطرس صفير، ستبقى المحطة المضيئة التي أعادت الوحدة وكرّست العيش الواحد".
ولفت في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى أنّ "المصالحة لن تعكّرها أية اجتهادات او نظريات او انفعالات ذات مغزى فئوي".
وقال عبدالله:"يبقى كل جهد لتثبيت الناس في ارضها هو العنوان الجامع، فلتتحد كل المساعي حول هذا الهدف النبيل، وهذه مسؤولية الجميع".
ستبقى مصالحة الجبل التي رعاها البطريرك صفير،هي المحطة المضيئة التي أعادت الوحدة وكرست العيش الواحد ،ولن تعكرها أية اجتهادات او نظريات او انفعالات ذات مغزى فئوي.ويبقى كل جهد لتثبيت الناس في ارضها هو العنوان الجامع،فلتتحد كل المساعي حول هذا الهدف النبيل ،وهذه مسؤولية الجميع.
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) April 12, 2019
وفي تغريدة اخرى، وجّه عبدالله التحية الى النائب فريد البستاني، على "موقفه الوطني الوطني المسؤول، الذي يعمل بصمت من أجل كل الجبل من دون تمييز، وعلى صرخته المعبرة".
كل التحية للموقف الوطني المسؤول للزميل فريد البستاني، الذي يعمل بصمت من أجل كل الجبل دون تمييز،وعلى صرخته المعبرة.
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) April 12, 2019