شدد النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على "اندفاع الحكومة نحو "ترسيم الحدود" مع اسرائيل و مع سوريا(١٦٨٠) تلبيّة لطلب خارجي وسيأتي بعدها تسليم سلاح حزب الله وفقاً للقرار ١٥٥٩-١٧٠١".
وأضاف:"ابتكروا مخرجاً لبنانياً ....و استبقوا".
اندفاع الحكومة نحو
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 9, 2019
"ترسيم الحدود"
مع اسرائيل و مع سوريا(١٦٨٠) تلبيّة لطلب خارجي
و سيأتي بعدها تسليم سلاح حزب الله وفقاً للقرار ١٥٥٩-١٧٠١
ابتكروا مخرجاً لبنانياً
....و استبقوا
وأشار الى أن "موضوع سلاح حزب الله تدرّج من حالة الى اخرى: بعد الحرب وبسبب الاحتلال الاسرائيلي وبضغط سوري ارتقى الحزب من ميليشيا الى مقاومة ولم يسلّم سلاحه وبعد التحرير أتت مزارع شبعا وبعد ١٤ اذار حرب تموز وحرب سوريا"، مشيراً الى أن "اليوم ترسّمون الحدود مع اسرائيل وسوريا ماذا تنتظرون؟".
تدرّج موضوع سلاح حزب الله من حالة الى اخرى
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 9, 2019
١-بعد الحرب و بسبب الاحتلال الاسرائيلي و بضغط سوري
ارتقى الحزب من ميليشيا الى مقاومة و لم يسلّم سلاحه
٢-بعد التحرير أتت مزارع شبعا
٣-بعد ١٤ اذار حرب تموز
٤-حرب سوريا
اليوم ترسّمون الحدود مع اسرائيل و سوريا
ماذا تنتظرون؟
وشدد على أن "لن يقبل لبنان والعالم بقاء سلاح حزب الله وهذا ما يعرفه تماماً الحزب ويكمن الخلاف حول كيفيّة تسليمه السلاح ويريد تسليم سلاحه الى دولة "صديقة" اي يحكمها ويبنيها مع سياسيين تابعين له،خاضعين".
ولفت الى "أننا نريد ان يعود الى لبنان بشروط لبنان اي بشروط الدستور والطائف و ال١٥٥٩-١٧٠١".
لن يقبل لبنان و العالم بقاء سلاح حزب الله
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 9, 2019
و هذا ما يعرفه تماماً الحزب
يكمن الخلاف حول كيفيّة تسليمه السلاح
يريد تسليم سلاحه الى دولة"صديقة"اي يحكمها و يبنيها مع سياسيين تابعين له،خاضعين
نريد ان يعود الى لبنان بشروط لبنان اي بشروط الدستور و الطائف و ال١٥٥٩-١٧٠١
وأضاف:"حتى لا يكون التباس يسعى حزب الله الىً بناء"دولة صديقة"تحتضن سلاحه و تحافظ على مكتساباته مهما تقلّبت الاوضاع ونسعى الى بناء دولة وفقاً للدستور والطائف و قرارات الشرعية الدولية ولن يتحقق هدفه الاّ من خلال ضرب الوحدة الداخلية احذروا ".
واعتبر ان "اشتباك التيار العوني مع السنّة مفتعل".
و حتى لا يكون التباس
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 9, 2019
يسعى حزب الله الىً بناء"دولة صديقة"تحتضن سلاحه و تحافظ على مكتساباته مهما تقلّبت الاوضاع
نسعى الى بناء دولة وفقاً للدستور و الطائف و قرارات الشرعية الدولية
لن يتحقق هدفه الاّ من خلال ضرب الوحدة الداخلية
احذروا
اشتباك التيار العوني مع السنّة مفتعل