رأى النائب السّابق فارس سعيد في سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر"، أنه "مع مؤتمر المنامة الإقتصادي، والمؤتمر الأمني بين اسرائيل - واشنطن - موسكو، وارتفاع وتيرة العقوبات على ايران، المنطقة تنتقل هذا الاسبوع الى درجة أعلى من التعقيد".
واعتبر أنّها "إستحقاقات من شأنها تنبيه اللبنانيين، ان المنطقة رجراجة"، مضيفًا:"في لبنان سياسيين صغار امام احداث كبيرة".
تنتقل المنطقة هذا الاسبوع الى درجة أعلى من التعقيد
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 24, 2019
مع مؤتمر المنامة الإقتصادي
و المؤتمر الأمني بين اسرائيل-واشنطن-موسكو
و ارتفاع وتيرة العقوبات على ايران
إستحقاقات من شأنها تنبيه اللبنانيين
ان المنطقة رجراجة
في لبنان
سياسيين صغار امام احداث كبيرة
في سياق آخر، أشار سعيد، الى أنّ "الهجوم على قائد الجيش وحاكم مصرف لبنان بحجّة انهما، في السباق الرئاسي الى بعبدا غير صحيح"، معتبراً أنّ "الهجوم المركّز هو على الجيش ومصرف لبنان، الركائز الأساسية لاستقرار الامن وسعر صرف الليرة".
و الهجوم على قائد الجيش و حاكم مصرف لبنان بحجّة انهما
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 24, 2019
في السباق الرئاسي الى بعبدا
غير صحيح
الهجوم المركّز هو على الجيش و مصرف لبنان
الركائز الأساسية لاستقرار الامن و سعر صرف الليرة
وأضاف:"قدّم الجيش لحزب الله ما لم يقدّمه احد، من خلال التعاون معه في الجنوب لتنفيذ القرار رقم ١٧٠١ وحكماً في شمالي الليطاني، وقدّم مصرف لبنان الحماية بحدود القانون لمئات الاف الحسابات من حول حزب الله لحماية الأمن الاجتماعي للعائلات الشيعيّة و غيرها".
قدّم الجيش لحزب الله ما لم يقدّمه احد
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 24, 2019
التعاون مع حزب الله في الجنوب لتنفيذ ال١٧٠١ و حكماًٍ في شمالي الليطاني
و قدّم مصرف لبنان الحماية بحدود القانون لمئات الاف الحسابات من حول حزب الله لحماية الأمن الاجتماعي للعائلات الشيعيّة و غيرها
النتيجة
هجوم مركّز على الجيش و مصرف لبنان
وأردف قائلاً:"حزب الله يربك الجيش بنشاطه (الأنفاق مثلاً)، بيئة حزب الله تربك المصارف التي تحاول خدمتها من دون ان تعرّض لبنان الى عقوبات، النتيجة، كل يوم تطالعنا الصحف بهجوم مبّطن او صريح، ضد الجيش او ضد مصرف لبنان او الإثنين معاً".
واعتبر سعيد أن "الحجّة هي معركة الرئاسة، فيما الحقيقة التلاعب بالاستقرار لاسباب فوق لبنانيّة".
حزب الله يربك الجيش بنشاطه(الأنفاق مثلاً)
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 24, 2019
بيْئة حزب الله تربك المصارف التي تحاول خدمتها بدون ان تعرّض لبنان الى عقوبات
النتيجة
كل يوم تطالعنا الصحف بهجوم مبّطن او صريح
ضد الجيش او ضد مصرف لبنان او الإثنين معاً
الحجّة
معركة الرئاسة
الحقيقة
التلاعب بالاستقرار لاسباب فوق لبنانيّة
وختم سعيد تغريداته بتوجيه رسالة إلى" قدامى الأصدقاء"، مفادها، أنّ "استهداف الرئيس سعد الحريري، وإضعاف الدكتور سمير جعجع، ومحاصرة وليد بيك جنبلاط، نتيجة طبيعيّة لانفراط عقد ١٤ اذار".
وتابع:"أطلقتم النار على أرجلكم عندما ذهبتم بكل وعيكم لانتخاب مرشحّ حزب الله للرئاسة، ومع ذلك، فإنّ ما حلّ بكم يؤلمنا".
و أخيراً رسالتي الى قدامى الأصدقاء
— Fares Souaid (@FaresSouaid) June 24, 2019
ان استهداف الرئيس الحريري
و إضعاف الدكتور جعجع
و محاصرة وليد بيك جنبلاط
نتيجة طبيعيّة لانفراط عقد ١٤ اذار
أطلقتم النار على أرجلكم عندما ذهبتم بكل وعيكم
لانتخاب مرشحّ حزب الله للرئاسة
و مع ذالك
ما حلّ بكم يؤلمنا