لفت النائب السابق فارس سعيد، الى أنّ "حزب الله ألغى الحدود بينه وبين الجمهوريّة اللبنانيّة، فأصبح اصدقاؤه (ليسوا كثر) اصدقاء لبنان، وأعداؤه أعداء لبنان".
وسأل في تغريدة على حسابه عبر "تويتر":"من يعيد رسم الحدود ومن هي القوى الجاهزة خاصة تلك التي ساهمت في انجاز التسوية؟".
وتابع:"احاول، استمع، أقرأ، فلا ارى احداً حتّى الآن".
ووصّف سعيد هذا الوضع بأنّ الكل "brexit" من القضايا الوطنيّة او "Libanexit".
وقصد سعيد بـالـ"brexit"، الانسحاب الوشيك للمملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، الذي يأتي بعد الاستفتاء الذي تم في 23 حزيران 2016 حيث صوت 51.9 في المائة لصالح الانسحاب.
ألغى حزب الله الحدود بينه و بين الجمهوريّة اللبنانيّة
— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 21, 2019
و اصبح اصدقاؤه(ليسوا كثر)اصدقاء لبنان
و أعداؤه أعداء لبنان
من يعيد رسم الحدود؟
من هي القوى الجاهزة خاصة تلك التي ساهمت في انجاز التسوية؟
احاول
استمع
أقرأ
لا ارى احد....حتّى الآن
الكلّ brexit من القضايا الوطنيّة
او
Libanexit
وفي سياق آخر، لفت سعيد الى أنني "لا اعرف قائد الجيش، وتربطني بحاكم مصرف لبنان علاقة طبيعيّة، وارى ان الحملة على الاثنين ليست بريئة".
وأضاف:"يحمّلون الجيش مسؤوليّة الأمن بوجود جيش آخر، ومصرف لبنان مسؤولية الاقتصاد في ظلّ غياب الحكومة ومجلس نواب".
لا اعرف قائد الجيش
— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 21, 2019
و تربطني بحاكم مصرف لبنان علاقة طبيعيّة
و ارى ان الحملة على الاثنين ليست بريئة
يحمّلون الجيش مسؤوليّة الأمن بوجود جيش آخر
و مصرف لبنان مسؤولية الاقتصاد في ظلّ غياب حكومة و مجلس نواب