أشار منسق عام "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى أنّ "الوقاحة في تزوير التاريخ وادعاء الإنجازات باتت بحجم الفضيحة".
وقال "تقوم مقاومة عام ١٩٧٥ ضد السلاح الفلسطيني ليأتيك بعد ٤٥ سنة من يدعي قيادته معركة "منع التوطين"! وتقوم مقاومة للاحتلال السوري منذ العام ١٩٧٨ فيأتيك اليوم من يدعي أنه "قائد تحرير لبنان" من سوريا عسكراً ونازحين!".
وتابع:"يستغيث "قائد" من ملجأ يختبئ فيه بالقوات اللبنانية ومدفعيتها وراجماتها لرد الهجوم السوري عنه في سوق الغرب صيف ١٩٨٩، ويعود ويدعي تسجيل بطولات في مواجهة الاحتلال السوري ويرفع فريق لبناني سيادي منذ اتفاق الطائف شعار السيادة وحل الميليشيات وتسليم السلاح غير الشرعي للدولة فيأتيك من يدعي أنه "أب الجيش اللبناني" فيما هو يغطي سلاح حزب الله الإيراني ويقول بأن الجيش غير قادر على المواجهة!".
الوقاحة في تزوير التاريخ وادعاء الإنجازات باتت بحجم الفضيحة:
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) July 26, 2019
تقوم مقاومة عام ١٩٧٥ ضد السلاح الفلسطيني ليأتيك بعد ٤٥ سنة من يدعي قيادته معركة "منع التوطين"!
وتقوم مقاومة للاحتلال السوري منذ العام ١٩٧٨ فيأتيك اليوم من يدعي أنه "قائد تحرير لبنان" من سوريا عسكراً ونازحين!
ويرفع فريق لبناني سيادي منذ اتفاق الطائف شعار السيادة وحل الميليشيات وتسليم السلاح غير الشرعي للدولة فيأتيك من يدعي أنه "أب الجيش اللبناني" فيما هو يغطي سلاح حزب الله الإيراني ويقول بأن الجيش غير قادر على المواجهة!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) July 26, 2019
واضاف:"إنهم جماعة لا تاريخ لهم ولا إنجاز... إنهم "ناهبو إنجازات غيرهم" و"إنجازهم" الوحيد غش الناس وتزير الحقائق!".
ويستغيث "قائد" من ملجأ يختبئ فيه بالقوات اللبنانية ومدفعيتها وراجماتها لرد الهجوم السوري عنه في سوق الغرب صيف ١٩٨٩، ويعود ويدعي تسجيل بطولات في مواجهة الاحتلال السوري!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) July 26, 2019
إنهم جماعة لا تاريخ لهم ولا إنجاز... إنهم "ناهبو إنجازات غيرهم" و"إنجازهم" الوحيد غش الناس وتزير الحقائق!