أشار النائب زياد اسود في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى أنّه "اذا كانت المناصفة تعيدنا إلى الحرب الأهلية فهذا يعني أن من تولى الحروب تحت عنوان اعرف عدوك أو حالات حتما أو هل نسأل فلان عن موقفه او كانت مجرد كذبة لأن القضية المسيحية وسلاحها وشعارها استعملت في غير الهدف الحقيقي الذي على ما يبدو هو التنازل عن الحقوق المسيحية وليس الدفاع عنها".
اذا كانت المناصفة تعيدنا إلى الحرب الأهلية فهذا يعني أن من تولى الحروب تحت عنوان اعرف عدوك أو حالات حتما أو هل نسأل فلان عن موقفه او ،كانت مجرد كذبة لأن القضية المسيحية و سلاحها و شعارها استعملت في غير الهدف الحقيقي الذي على ما يبدو هوالتنازل عن الحقوق المسيحية و ليس الدفاع عنها
— ziad assouad (@ZiadAssouad) August 1, 2019
ولفت في تغريدة ثانية، الى أنه "اذا كان التنازل من أجل تفادي الحرب الأهلية فهذا يعني أنّ افتعال الحرب و إزهاق الأرواح لم يكن من أجل قضية تم تسويقها جيدًا فاضحى سيئًا وانكشف اليوم من مواقفكم".
وختم أسود:"كان من الأجدى التنازل كما هو حاصل اليوم وتبريره لشعبنا المسيحي بدلًا من استعماله وقودًا وقتله وتهجيره وافقاده لدوره وصلاحياته".
اذا كان التنازل لتفادي الحرب الأهلية فهذا يعني أن افتعال الحرب و إزهاق الأرواح لم يكن من أجل قضية تم تسويقها جيدا فاضحى سيئا و انكشف اليوم من مواقفكم.كان من الأجدى التنازل كما هو حاصل اليوم و تبريره لشعبنا المسيحي بدلا من استعماله وقودا و قتله و تهجير و افقاده لدوره و صلاحياته
— ziad assouad (@ZiadAssouad) August 1, 2019