غرّد النائب السّابق فارس سعيد على حسابه عبر "تويتر"، معتبرًا، أنّه "أمّا وقد وقعت الواقعة، انقسم لبنان البارحة بين فريقين، الأوّل يتمسّك بتنفيذ القرار ١٧٠١ وفريق خلف حزب الله،".
وتوقّف سعيد عند "غياب رئيس الجمهورية وغياب وزير الخارجيّة، فيما انتظر لبنان كلام السيد حسن نصرالله ولم ينتظر غيره وسقوط الدولة". على حدّ قوله.
أمّا و قد وقعت الواقعة انقسم لبنان البارحة بين فريقين
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 26, 2019
١-فريق يتمسّك بتنفيذ ال١٧٠١
٢-فريق خلف حزب الله
ملاحظة
أ-غياب رئيس الجمهورية و غياب وزير الخارجيّة
ب-انتظر لبنان كلام السيد حسن نصرالله و لم ينتظر غيره
ج-سقوط الدولة
وشدّد النائب السّابق، على أنّ "رئيس الحكومة سعد الحريري أمام امتحان، او ١٧٠١ من داخل مجلس الوزراء او استقالة العهد والحكومة معاً اذا بقي قرار السلم والحرب بين أيدي حزب الله"، معلّقًا في هذا السّياق:"استعدّوا للخراب".
واضاف:"لا قيمة لإلتزام الرئيس الحريري تنفيذ القرار ١٧٠١ اذا لم ينتزع التزام الحكومة به".
الرئيس سعد الحريري
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 26, 2019
امام امتحان
او ١٧٠١ من داخل مجلس الوزراء
او استقالة العهد و الحكومة معاً
اذا بقي قرار السلم و الحرب بين أيدي حزب الله
استعدّوا للخراب
لا قيمة لإلتزام الرئيس الحريري تنفيذ ال١٧٠١ اذا لم ينتزع التزام الحكومة به
وتمنّى سعيد، على "القوى المسيحيّة التي غابت عن المشهد الوطني في ظرف دقيق، أنّ من يريد عودة المسيحيين الى دائرة التأثير السياسي يخوض معركة حصرية قرار السلم والحرب في يد الدولة صوّتوا الى جانب الدستور والجيش و الـ١٧٠١ داخل مجلس الوزراء".
وتابع:"مآمير الأحراج والمادة ٩٥… تفاصيل".
و رجائي للقوى المسيحيّة التي غابت عن المشهد الوطني في ظرف دقيق
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 26, 2019
من يريد عودة المسيحيين الى دائرة التأثير السياسي
يخوض معركة حصرية قرار السلم و الحرب في يد الدولة
صوّتوا الى جانب الدستور و الجيش و ال١٧٠١ داخل مجلس الوزراء
مآمير الأحراج و المادة ٩٥…
"تفاصيل"
ودعا سعيد، الى "ضرورة الإلتفاف العلني لتنفيذ القرار ١٧٠١ من داخل مجلس الوزراء"، لافتاً، الى أنّ "مقولة "شعب وجيش ومقاومة، تحوّلت الى نقطة ضعف وطنيّة".
وتوجّه، الى حزب الله بالقول:"نرجوك نرجوك نرجوك، لا تأخذنا الى الجحيم مرّة جديدة مصلحتنا اللبنانية قبل مصلحة ايران".
لضرورة الإلتفاف العلني بتنفيذ ال١٧٠١ من داخل مجلس الوزراء
— Fares Souaid (@FaresSouaid) August 26, 2019
تحوّلت مقولة"شعب و جيش و مقاومة"
الى نقطة ضعف وطنيّة
و لحزب الله
نرجوك نرجوك نرجوك
لا تأخذنا الى الجحيم مرّة جديدة
مصلحتنا اللبنانية قبل مصلحة ايران