أشار النائب جميل السيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى أنّ "في مثل هذا اليوم عام 2005 تآمرت لجنة التحقيق الدولية ومعها سعدالحريري وميرزا والحسن وريفي على دم الشهيد رفيق الحريري، وجاؤوا بمحمد زهير الصديق وزمرته واعتقلوا زورا الضباط الأربعة وظنوا أنهم غلبوا، وتكابروا عن الإعتذار، لكن مكرهم أصابهم واحدا بعد آخر، وعدالة الأرض مستمرة".
٣٠آب!
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) August 30, 2019
في مثل هذا اليوم عام٢٠٠٥
تآمرَت لجنة التحقيق الدوليةومعها سعدالحريري وميرزا والحسن وريفي
على دم الشهيدرفيق الحريري،
وجاؤوا بمحمدزهير الصديق وزمرته
وإعتقلوا زوراً الضباط الأربعة
وظنّوا أنهم غلَبوا،
وتكابروا عن الإعتذار،
لكن مكْرَهم أصابهم واحداً بعد آخر،
وعدالة الأرض مستمرة
من جهته، رد الوزير السابق أشرف ريفي في بيان على النائب السيد بالقول:"في السابع من آب نفَّذ المكلَّف بالقمع بإسم النظام الأمني حملة إعتقالات وتركيب ملفات وسبق لنظامه الأمني أن فجَّر كنيسة سيدة النجاة وحلَّ الأحزاب وأسكَت الاعلام، وكان في ال ٢٠٠٥ إغتيال رفيق الحريري".
واضاف:"اليوم يحاضر زوراً ويدّعي دور الضحية بعد كل ما ارتكبَ من موبقات".
وتوجه الى السيد بالقول:"يا رفيق سيارة سماحة لا تتوهم أنك نفََذت من العدالة بمجرد نيلك الحصانة النيابية، فالمحكمة ستُدين فريقك في إغتيال الرئيس الحريري، ورغم أكاذيبكم وعرقلتكم للعدالة وأبو عدس الذي كنتَ تحوم حول فيلمه التضليلي، فالحقيقة ستظهر والمجرم سيُحاسَب".
وختم:"خفِّف من التذاكي ومن الحرص المزيف على شهادة رفيق الحريري، فلن يفسَّر ذلك الا حسب القاعدة المعروفة وهي أن المجرم يعود دائماً الى مسرح جريمته، سواء كان هذا المسرح منطقة السان جورج أو التويتر".
يا رفيق سيارة سماحة، لا تتوهم أنك نفََذت من العدالة بمجرد نيلك الحصانة النيابية، فالمحكمة ستُدين فريقك في إغتيال الرئيس الحريري.خفِّف من التذاكي ومن الحرص المزيف على شهادة رفيق الحريري، فالمجرم يعود دائماً الى مسرح جريمته، سواء كان هذا المسرح منطقة السان جورج أو التويتر
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) August 30, 2019