اعلن الوزير السابق أشرف ريفي وقوفه "مع الناس في تحركهم السلمي الذين يدفعون ثمن الفساد والفشل والإنتهازية والنَّيرونية"، قائلاً: "مع الناس لتحقيق التغيير الحقيقي، أما من كانوا وما زالوا أحد أسباب الإنهيار جراء رهن البلد لإيران المأزومة، فنحذّر من أجندتهم الهدّامة".
وأضاف: "التعرض لرفيق الحريري نغمة الفاسدين الفاشلين منتحلي الإصلاح والتغيير وأتباع سلاح إيران الذي حطّم الإقتصاد اللبناني بمغامراته وارتهانه".
وتابع: "نرفض التعرُّض للرئيس سعد الحريري فهو لا يتحمل وحده مسؤولية الأزمة"، مكملاً: "نعم لمكاشفة الرأي العام، نعم لاستعادة الأموال المنهوبة للخزينة".
وختم: "لجميع من شاركوا في هذه التسوية نقول: آن الأوان للمراجعة والتصويب".
اخترنا لكم



