أشار منسق التجمع من أجل السيادة نوفل ضو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، الى أنّ "المعالجة الجدية للاقتصاد تبدأ بالإقرار بأن أسباب الأزمة المتراكمة هي سيادية - سياسية نتيجة الاحتلال السوري للبنان بين ١٩٩٠ و٢٠٠٥ ومن ثم الاحتلال الايراني مع ما رتّبه الاحتلالان من كلفة حروب على الاقتصاد وما أقاماه من سكك تهريب وسرقات وخوّات وشبكات منتفعين محليين سياسيين واقتصاديين!".
المعالجة الجدية للاقتصاد تبدأ بالإقرار بأن أسباب الأزمة المتراكمة هي سيادية-سياسية نتيجة الاحتلال السوري للبنان بين ١٩٩٠ و٢٠٠٥ ومن ثم الاحتلال الايراني مع ما رتّبه الاحتلالان من كلفة حروب على الاقتصاد وما أقاماه من سكك تهريب وسرقات وخوّات وشبكات منتفعين محليين سياسيين واقتصاديين!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) October 2, 2019