سأل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط في تغريدة على حسابه عبر "تويتر": "هل صحيح ان نقابة الصحافة او قسماً منها على الاقل ذهبت الى دمشق اليوم؟".
وقال: "ربما انهم في مهمة التطوع للقتال ضد الجيش التركي، لكن عليهم اخذ الاحتياطات خاصة النقيب المميز عوني الكعكي كي لا يصاب هو او احدهم من جراء المعارك الدائرة، او احداهن كالصحفية المرموقة سكارلت حداد".
هل صحيح ان نقابة الصحافة او قسما منها على الاقل ذهبت الى دمشق اليوم .ربما انهم في مهمة التطوع للقتال ضد الجيش التركي لكن عليهم اخذ الاحتياطات خاصة النقيب المميز الكعكي كي لا يصاب هو او احدهم من جراء المعارك الدائرة او احداهن كالصحفية المرموقة سكارلت حداد pic.twitter.com/8ZQYlj8G9j
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) October 12, 2019
يذكر ان تركيا بدأت عملية عسكرية شمالي سوريا، تحت اسم " نبع السلام"، وادعت أن هدف العملية هو القضاء على ما أسمته "الممر الإرهابي" المراد إنشاؤه قرب حدود تركيا الجنوبية، في إشارة إلى "وحدات حماية الشعب" الكردية.
ولاحقاً، قال جنبلاط في تغريدة اخرى، "لقد وقع خطأ مطبعي، ان الوفد الذي يزور الجبهة هو وفد المحررين ربما تمهيدا للآخرين".
لقد وقع خطأ مطبعي ان الوفد الذي يزور الجبهة هو وفد المحررين ربما تمهيدا للآخرين ???????????????? pic.twitter.com/54mPJitnH6
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) October 12, 2019
واضاف: "وفي سياق تعزيز الصحافة الحرة، يبدو ان الاتجاه لتعيينات نوعية في الوكالة الوطنية للانباء لتصبح على مثل وكالة سانا".
ولفت جنبلاط الى انها "سياسة تلازم المسارات او المسارين بالاحرى ويتحدثون عن الاصلاح".
وفي سياق تعزيز الصحافة الحرة يبدو ان الاتجاه لتعينات نوعية في الوكالة الوطنية للانباء لتصبح على مثل وكالة سانا .انها سياسة تلازم المسارات او المسارين بالاحرى ويتحدثون عن الاصلاح ???????????? pic.twitter.com/YGXmt5bsSY
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) October 12, 2019