سأل منسق عام "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر":"ما هي حقيقة قصة الحيطان التي بناها الثوار على بعض الطرقات؟ وهل هي فعلاً عمل ميليشياوي تقسيمي؟ أم أنها رسالة توحيدية مستوحاة من تجارب ثورية توحيدية عبر العالم؟".
وأشار الى أن، "القصة الحقيقية لبناء الحيطان تظهر إما تعمد منظومة التسوية واتباعها الكذب وإما جهلها بالتاريخ وافتقادها للثقافة والمعرفة!".
ونشر ضو صوراً للحيطان التي بناها المتظاهرين في نهر الكلب والناعمة والميناء، مع تعليق جاء فيه أن هذه الجدران مستوحاة من الثورة الإوكرانية وهو عمل رمزي مستوحى من وثائقي "winter on fire" يعرض على Netflex، وكانت ستهدم عند الساعة الواحدة بالتزامن مع تشييع الشهيد علاء أبو فخر وسيمر المتظاهرين من ناحية الى أخرى، تأكيداً على كسر حاجز الخوف.
ما هي حقيقة قصة الحيطان التي بناها الثوار على بعض الطرقات؟ وهل هي فعلاً عمل ميليشياوي تقسيمي؟ أم أنها رسالة توحيدية مستوحاة من تجارب ثورية توحيدية عبر العالم؟
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) November 14, 2019
القصة الحقيقية لبناء الحيطان تظهر إما تعمد منظومة التسوية واتباعها الكذب وإما جهلها بالتاريخ وافتقادها للثقافة والمعرفة! pic.twitter.com/RDZLb4m7Y3