اعتبرت النائب رولا الطبش، أنّ "ثورة ١٧ تشرين شكّلت تحديًا كبيرًا لنقاشات موازنة ٢٠٢٠، وتحلى الزملاء الحاضرون بالمسؤولية اللازمة".
وغرّدت:"مع التأكيد على قاعدة لا ضرائب جديدة، لا بُدّ من مقاربة جديدة للنفقات تأخذ بالاعتبار كل التغييرات الحاصلة، وبالتالي إعادة النظر بالنفقات ودرسها بات حاجة مُلحّة".
شكّلت ثورة ١٧ تشرين تحدياً كبيراً لنقاشات موازنة ٢٠٢٠ وتحلى الزملاء الحاضرون بالمسؤولية اللازمة.
— Rola Tabsh رولا الطبش جارودي (@Rolatabshmp) November 28, 2019
ومع التأكيد على قاعدة لا ضرائب جديدة، لا بُدّ من مقاربة جديدة للنفقات تأخذ بالاعتبار كل التغييرات الحاصلة، وبالتالي إعادة النظر بالنفقات ودرسها بات
حاجة مُلحّة.#جلسة_المال_والموازنة pic.twitter.com/ySEtN1p1KY
وأضافت:"مسؤوليتنا كبيرة في تبديد هواجس الناس بمصداقية، وتجسيد تطلعاتهم بواقعية، وهذا دور المجلس النيابي، المُمثّل للشعب، في تأسيس مداميك جديدة للثقة بين السلطة والشعب، وموازنة متوازنة هي الباب نحو هذه الثقة."
مسؤوليتنا كبيرة في تبديد هواجس الناس بمصداقية، وتجسيد تطلعاتهم بواقعية، وهذا دور المجلس النيابي، المُمثّل للشعب، في تأسيس مداميك جديدة للثقة بين السلطة والشعب، وموازنة متوازنة هي الباب نحو هذه الثقة.
— Rola Tabsh رولا الطبش جارودي (@Rolatabshmp) November 28, 2019
١/٢
وقالت الطبش، "نُعوّل على الزملاء في اللجان المعنية، خصوصًا المال والموازنة، للعمل بإيجابية، كما اليوم، وصولاً الى ما يُطمئن الناس ويُخفّف من مخاوفهم".
نُعوّل على الزملاء في اللجان المعنية، خصوصاّ المال والموازنة، للعمل بإيجابية، كما اليوم، وصولاً الى ما يُطمئن الناس ويُخفّف من مخاوفهم.
— Rola Tabsh رولا الطبش جارودي (@Rolatabshmp) November 28, 2019
٢/٢#لجنة_المال_والموازنة #البرلمان #تشريع
وأكدت، أنّ "عقارب الساعة لن تعود الى الوراء، وما كان ممكنًا سابقًا، لم يعد مسموحًا اليوم، وما كان يتم الاتفاق عليه سُلطويّاً قبل ١٧ تشرين، وقد اغضب الناس وفجّر ثورتهم، لن يمر بعد اليوم".
لن تعود عقارب الساعة الى الوراء، وما كان ممكناً سابقاً، لم يعد مسموحاً اليوم، وما كان يتم الاتفاق عليه سُلطويّاً قبل ١٧ تشرين، وقد اغضب الناس وفجّر ثورتهم، لن يمر بعد اليوم.
— Rola Tabsh رولا الطبش جارودي (@Rolatabshmp) November 28, 2019
١/٢
وأشارت، الى أنّ "حجر الزاوية لاستعادة ثقة الناس، هي موازنة نوعية، تشبك الواقع المؤلم بتطلعات ممكنة وطموحة، وهذا ما بدأ العمل به اليوم، في مناقشات لجنة المال والموازنة النيابية مع موازنة ٢٠٢٠".
فحجر الزاوية لاستعادة ثقة الناس، هي موازنة نوعية، تشبك الواقع المؤلم بتطلعات ممكنة وطموحة، وهذا ما بدأ العمل به اليوم، في مناقشات لجنة المال والموازنة النيابية مع موازنة ٢٠٢٠.
— Rola Tabsh رولا الطبش جارودي (@Rolatabshmp) November 28, 2019
٢/٢#لجنة_المال_والموازنة #البرلمان #تشريع