أعلن الوزير السابق أشرف ريفي في بيانٍ، أنه "شرَّفتني الغرف السوداء التابعة للسلطة وأحزابها باتهامي بدعم الثورة، وأنا الآن أتهم نفسي بدعم الثورة حتى القضاء على منظومة الفساد".
وأكد، أنّ "ما يتم تداوله بإسم مديرية المخابرات وشعبة المعلومات زورًا، عن خططٍ ومؤامرات وتمويلٍ يبثه مطبخٌ عوني ومطابخ أنصار حزب الله عبر وسائل التواصل، مجردُ محاولةٍ للهروب من الكارثة التي أوصَل عهد الرئيس ميشال عون البلد اليها مدعوماً من حزب الله، وبالتكافلِ والتضامن مع معظم الطبقة السياسية، وإذا كان لي من موقفٍ أعتزُّ به فهو معارضةُ انتخاب عون، وما سُمِّيَ تسويةً رئاسية أنتجت كل هذا الخراب".
ولهؤلاء، قال، "أنا أشرف ريفي أتحداكم أن تظهروا باتهاماتكم الى العلن، فبيننا القضاء والناس الشرفاء. وإلى الأجهزة الأمنية والقضائية، أطلب للمرة الثانية إجراء تحقيق في هوية من يوزعون هذه الروايات، وأسماء بعضهم معروفة. لا أطلب ذلك لنفسي، بل لأهلي الذين لن تنجحوا بشيطتنهم مهما فعلتم، والى منظومة السلاح والفساد، موعدنا الدائم معكم في الساحات".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News