شدد منسق عام "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، على أنه "لن تقوم للاقتصاد والمصارف قائمة، ولن تُستعاد الودائع إلا اذا قامت حكومة تلغي أي دور عسكري أو أمني لحزب الله وتنفذ القرار ١٥٥٩ وتطلب نشر قوات دولية على الحدود مع سوريا لضبطها وفقاً للقرار ١٧٠١، كمدخل لإخراج لبنان من دائرة العقوبات الى نظام العولمة الاقتصادية!".
وأضاف، "غير ذلك وهم وسراب!".
لن تقوم للاقتصاد والمصارف قائمة، ولن تُستعاد الودائع إلا اذا قامت حكومة تلغي اي دور عسكري أو أمني لحزب الله وتنفذ القرار ١٥٥٩ وتطلب نشر قوات دولية على الحدود مع سوريا لضبطها وفقاً للقرار ١٧٠١، كمدخل لإخراج لبنان من دائرة العقوبات الى نظام العولمة الاقتصادية!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 5, 2020
غير ذلك وهم وسراب!
وسأل في تغريدة ثانية، "أليس من الأفضل للحكومة أن تمارس صلاحياتها الدستورية الأساسية والأصلية بفرض سيادتها حصراً على أراضيها وقراراتها العسكرية والسياسية للحلّ المالي والاقتصادي، بدل رمي كرة النار في ملعب مصرف لبنان عبر صلاحيات استثنائية لحاكمه هي عملياً ترقيع وهروب الى الامام من تحمل الحكومة مسؤولياتها؟".
أليس من الأفضل للحكومة أن تمارس صلاحياتها الدستورية الأساسية والأصلية بفرض سيادتها حصراً على أراضيها وقراراتها العسكرية والسياسية للحلّ المالي والاقتصادي، بدل رمي كرة النار في ملعب مصرف لبنان عبر صلاحيات استثنائية لحاكمه هي عملياً ترقيع وهروب الى الامام من تحمل الحكومة مسؤولياتها
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) February 5, 2020