لفت عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله الى أن "بعض المصارف يبدو أنها ما زالت غير مستعدة لتقديم شيئ من أجل البلد، سوى التضييق على المودعين".
ورأى في تغريدةٍ على حسابهِ عبر "تويتر" أن "قيام هذه المصارف ببيع سندات اليوروبوند لمستثمرين أجانب في الآونة الأخيرة، يعقد ويصعب عملية أعادة جدولة وهيكلة الدين بأضعاف".
ووصف النائب عبدالله ما تفعله المصارف بأنه "تصرف رأسمالي جشع، يقارب الخيانة العظمى".
يبدو أن بعض المصارف ما زالت غير مستعدة لتقديم شيئ من أجل البلد، سوى التضييق على المودعين... قيام هذه المصارف ببيع سندات اليوروبوند لمستثمرين أجانب في الآونة الأخيرة، يعقد ويصعب عملية أعادة جدولة وهيكلة الدين بأضعاف....
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) February 16, 2020
تصرف رأسمالي جشع، يقارب الخيانة العظمى...